جوجل تحتفل برمز العطاء الام وتضع صور مؤثرة على محرك جوجل
تقيم معظم دول العالم وعيدا للام نظرا لدورها فى الحياة وقوة تأثيرها فينا
ويقام العيد يوم 21 مارس من كل عام
صاحبة القلب العظيم فهى تتحمل الالم والمعاناة من حمل ولادة واهتمام بالطفل الرضيع
فهى التى تربى الاجيال فبدونها نضيع فى هذا العالم فالام مركز المجتمع تنسج المجتمع بخيوط من حب وحنان لتصنع افراد صالحة فى مجتمعنا انها قوة من الالم وشموخ من عاطفة مليئة بالحنان انها امى هذه الكلمة التى مهما شرحنا فيها لن نستطيع ان نوفى لها حقها فيكفى الحب الذى صنعة الله بها لتعطى كل هذا العطاء ولا تنتظر مقابل
وتكون في العالم العربي يكون اليوم الأول من فصل الربيع أي يوم 21 مارس،
وفي النرويج فيكون به في 2 فبراير؛ في الأرجنتين فهو يوم 3 أكتوبر، وجنوب
أفريقيا يكون يوم 1 مايو. وفي الولايات المتحدة يكون الاحتفال في الأحد الثاني
من شهر مايو من كل عام.
عيد الأم من اجل السلام.”نداء إلى الأنوثة في جميع أنحاء العالم”
دعت جوليا وارد هاو ان يكون يوم لعيد الأم من اجل السلام.”نداء إلى الأنوثة في جميع أنحاء العالم” واستمرت جوليا على هذا الطلب وتدعمه حتى قرر الرئيس ويلسون هذا العيد عيداً رسمياً وطنياً.
لماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه “يوم الأم” ونجعله عيداً قومياً في بلادنا وبلاد الشرق.
تسائل علي أمين في مقاله اليومي ‘فكرة’ الصحفي المصري الراحل
لماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه “يوم الأم” ونجعله عيداً قومياً في بلادنا وبلاد الشرق.
ثم اقترح مصطفى أمين وعلي أمين في عمودهما الشهير “فكرة” يقترحان تخصيص يوم للأم يكون بمثابة يوم لرد الجميل فكان أغلبية القراء وافقوا على فكرة تخصيص يوم واحد، وبعدها تقررأن يكون يوم 21 مارس ليكون عيداً للأم