مدرب الحياة هو شخص يتم تدريبه بشكل احترافي لمساعدة الآخرين على تعظيم امكانياتهم الكامله والوصول إلى نتائج أفضل في حياتهم .
تطور التدريب على الحياه أو اللايف كوتشينج من مجرد شكل من أشكال المشوره إلى نوع ناجح من أشكال الكلام ساعد الكثيرين على تحديد اهدافهم في الحياة والعمل حتى الوصول إليها .
يجب أن يحصل مدرب الحياة على تدريب مكثف ليتعلم الطريقه الصحيحه لطرح الاسئله والتواصل بفاعليه والوصول إلى صميم احتياجاتك ورغباتك في الحياة .
يساعدك المدرب على النمو من خلال تحليل وضعك الحالي ، وتحديد المعتقدات المقيدة والتحديات والعقبات المحتملة الاخرى التي تواجهها ووضع خطة عمل مخصصة مصممة لمساعدتك على تحقيق نتائج محدده في حياتك .
ولهذا السبب توجهت أنا والكثير للبورد الامريكي مدرسة wisdom -الجيزة 38 ش ايران متفرع من محي الدين ابو العز .
هذا الصرح العظيم تعلم فيه الكثير من اشهر وانجح اللايف كوتشينج في مصر وخارجها وذلك لما به من عقول متفرده نابغه من انجح كوتشينج مصر الرئيس التنفيذي د. كريم عماد الدين .
دكتور كريم بعد حصوله على درجه الدكتوراه في الصحه النفسيه ,كان لديه اصرار لاستكمال رحلته التعليميه الذي بدأها بشغف وتعمق بها ، لتحقيق رسالته في الحياة( أن العلم هو السلاح الوحيد للارتقاء بالوعي ) .
له سلسله من الكتب المتخصصه بعنوان( انا سيكولوجي ) تضم موضوعات هامه في علم النفس والسيكولوجي .
تدرب على يده الالاف اشترك بمنصة د كريم عماد لمعرفه المزيد عن دوراته وانجازاته المتعدده .
تجربتي👇
عندما التحقت بالبورد الامريكي التابع لدكتور كريم بالفعل تيقنت ان هناك اشخاص مصدر طاقة ايجابيه والهام ، فهو بالفعل وطاقم العمل وبالطبع د. ياسمين جمال ( امراه تحمل رساله لنساء الارض انت تستطيعين)، و(مدربه انياجرام عبقريه)،جميعهم رساله جميله وعظيمه ولها معنى لكل من تعلم واتبع منهجيتهم ، يعلمونك بكل شغف وحب وضمير ليرتقوا بك لعالم اكثر وعياً .
وبالفعل اي لايف كوتشينج ايا كان تخصصه تخرج من مدرسه wisdom البورد الامريكي الجيزه
و تعلم بمنهجيه د. كريم عماد
اصبح له مستقبل مشرق ، ويملك الكثير من العلم بل وحب العلم وتعلم العطاء والمساعده .
الرئيس التنفيذي لهذا الصرح العظيم حرفيا👈 د. كريم عماد يعتبر صديق داعم ومستشار موثوق به في واحد لكل شخص يتبع منهجيته ، إنه شخص يدفعك لتحديد أهدافك ويقدم لك التشجيع طوال رحلتك لتصبح نسخة أفضل من نفسك بل ولغيرك .
تتعلم منه حب الحياه وحب العلم والتعلم ، يعطي لك فرصه عظيمه أن تستقي من خبراته، ويقف جانبك حتى تحقق حلمك ، كم هو رائع أن تحلم أنه يوما ما تكون مثله أو حتى من أفضل متابعيه .
مقال جديد للكاتبه: مروه مصطفى عبدالصمد
تجربتي مع البورد الامريكي
